قائمة المشتركين
ماكسيما بلاست
الريحاوي لصناعة الكرتون
ALWAN
مجموعة عبد الكريم أرمادا
شركة خطاب وقصاص الرف الصلب
شركة السراج المضيء
الدسوقي
شركة الحسناء للصناعات الغذائية
شركة البوزان والحموي
شركة الجاسم والنعسان
الأسطورة
شركة خليل العقدي وشركاه
شركة الأسدي للطباعة والتغليف
مؤسسة أرنبه للتجارة
مؤسسة م.أحمد السهلي للصناعة والتجارة
مؤسسة رغد الحياة
بيديكو
شركة حكيمة للسيور
حسابا للنقل والتجارة المحدودة المسؤولية
شركة تلي فوكس للصناعات الهندسية
شركة يودين للصناعات الكيميائية
تكنولوجيا البيتون الخفيف ش.م.م
تكنولاين
مؤسسة محمد وائل سوار التجارية
HINOX
شركة تكنوباك
شركة قصقص لصناعة الأبجورات
سعد للصناعة والتجارة
شركة ميلك هاوس
قطاعة تلاوي
باور فيت للصناعات الدوائية
شركة الكيلاني وشركاه
الجبل
الشركة المتحدة لسحب وتلوين الألمنيوم
مؤسسة الأيهم
العامر
منشأة الإتقان للصناعات المعدنية
اليوسف للإنشاءات المعدنية
مكتبة الصباغ
شركة عجاج
مؤسسة العالم الجديد
مؤسسة حسام يونس للصناعات الهندسية
مؤسسة الشيباني للطباعة والتغليف
شركة القطان للمصاعد والسلالم الكهربائية
الهندسة للصناعات الحديدية
.COSMA PLAST CO
بلاستيك الغدير
شركة كريدي للمنتجات البلاستيكية
قويدر بلاست للصناعات البلاستيكية
فوردو
شركة فهدة للأغذية الصحية المحدودة المسؤولية
شركة الفصول الأربعة
شركة فتينة ويحيى
شركة الكرمل
عاج لإنتاج الكاجو
المتحدة التجارية
شركة معتاد والحلاق للصناعات الغذائية
شركة كامل وعلي الشحرور
المجد للحرامات والبياضات
سيمنتا للبيتون الجاهز
شركة سبيعي أخوان وشركاهم
منشأة سامي للمستلزمات الطبية الورقية
شركة الشام (سوفي)
سارا للصناعات الغذائية
ريماتكس
راجحا ميكا
شركة المصري للأسلاك المعدنية
شركة أبو العبد محدودة المسؤولية
شركة شلاح والدبعي
شركة علي وكامل الشحرور للصناعة والتجارة
دعم متواصل لإعادة #التوازن للمنتج الوطني للصناعات الهندسية

دعم متواصل لإعادة #التوازن للمنتج الوطني في الأسواق المحلية...

المهندس أسعد وردة- المدير العام للمؤسسة العامة للصناعات #الهندسية، مشيراً إلى قدرة المنتج المحلي على تغطية حاجة السوق المحلية وخاصة الضروري منها، شرط عودة #المنشآت الصناعية التي دمرت خلال سنوات الأزمة التي تعرضت لتخريب ممنهج من قبل العصابات #الإرهابية المسلحة وداعميها لتخريب هذا النسيج الصناعي بعد استقراره ووصول منتجاته إلى العديد من دول العالم التي نشطت فيها لعقود من الزمن...

وتالياً فإن الواقع الحالي للصناعة الوطنية (وفق وردة) لا يسمح لها بتأمين جميع حاجات السوق المحلية، لذلك نجد في الأسواق الكثير من المنتجات المماثلة منها دخل عن طريق #التهريب والآخر يدخل بصورة نظامية بشكل مستوردات، إلا أن الأغلب فيها مهرب، مستغلين الحالة الأمنية وحاجة السوق المحلية نتيجة انحسار السلع المحلية بسبب التخريب للمنشآت المنتجة من جهة وعدم توافر المواد الأولية ومستلزمات الإنتاج من جهة أخرى، وتالياً ممكن الخلاص من هذه الظاهرة من خلال تقديم الدعم المطلوب للصناعي المحلي سواء على المستوى المادي أو مستوى الخدمات ومستلزمات الإنتاج والإعفاءات المالية والضريبية، التي يمكن تقديمها على المواد الأولية الداخلة في تركيبة المنتج، وتقديم #التسهيلات اللازمة التي تكفل بقاء المنتج في السوق المحلية، والاستغناء عن المستورد بصورة تدريجية ريثما تستكمل دورة الإنتاج الصناعي ودخول كل المنشآت الصناعية المدمرة ميدان الإنتاج، وبهذه الصورة يمكن تأمين #البدائل وعودة سريعة له إلى الأسواق ولاسيما أنه تم إدخال عشرات الخطوط الإنتاجية الجديدة إلى ميدان العمل خلال العام الحالي..

المصدر: وزارة الصناعة السورية

 

 


®إنضم لفريق المتميز للتسوق الإلكتروني
ليصلك كل جديد