قائمة المشتركين
ماكسيما بلاست
الريحاوي لصناعة الكرتون
ALWAN
مجموعة عبد الكريم أرمادا
شركة خطاب وقصاص الرف الصلب
شركة السراج المضيء
الدسوقي
شركة الحسناء للصناعات الغذائية
شركة البوزان والحموي
شركة الجاسم والنعسان
الأسطورة
شركة خليل العقدي وشركاه
شركة الأسدي للطباعة والتغليف
مؤسسة أرنبه للتجارة
مؤسسة م.أحمد السهلي للصناعة والتجارة
مؤسسة رغد الحياة
بيديكو
شركة حكيمة للسيور
حسابا للنقل والتجارة المحدودة المسؤولية
شركة تلي فوكس للصناعات الهندسية
شركة يودين للصناعات الكيميائية
تكنولوجيا البيتون الخفيف ش.م.م
تكنولاين
مؤسسة محمد وائل سوار التجارية
HINOX
شركة تكنوباك
شركة قصقص لصناعة الأبجورات
سعد للصناعة والتجارة
شركة ميلك هاوس
قطاعة تلاوي
باور فيت للصناعات الدوائية
شركة الكيلاني وشركاه
الجبل
الشركة المتحدة لسحب وتلوين الألمنيوم
مؤسسة الأيهم
العامر
منشأة الإتقان للصناعات المعدنية
اليوسف للإنشاءات المعدنية
مكتبة الصباغ
شركة عجاج
مؤسسة العالم الجديد
مؤسسة حسام يونس للصناعات الهندسية
مؤسسة الشيباني للطباعة والتغليف
شركة القطان للمصاعد والسلالم الكهربائية
الهندسة للصناعات الحديدية
.COSMA PLAST CO
بلاستيك الغدير
شركة كريدي للمنتجات البلاستيكية
قويدر بلاست للصناعات البلاستيكية
فوردو
شركة فهدة للأغذية الصحية المحدودة المسؤولية
شركة الفصول الأربعة
شركة فتينة ويحيى
شركة الكرمل
عاج لإنتاج الكاجو
المتحدة التجارية
شركة معتاد والحلاق للصناعات الغذائية
شركة كامل وعلي الشحرور
المجد للحرامات والبياضات
سيمنتا للبيتون الجاهز
شركة سبيعي أخوان وشركاهم
منشأة سامي للمستلزمات الطبية الورقية
شركة الشام (سوفي)
سارا للصناعات الغذائية
ريماتكس
راجحا ميكا
شركة المصري للأسلاك المعدنية
شركة أبو العبد محدودة المسؤولية
شركة شلاح والدبعي
شركة علي وكامل الشحرور للصناعة والتجارة
شركة حديد حماة.. تشغيل معمل القضبان يزيد الأرباح ويغني عن الاستيراد

جهود كبيرة بذلتها الشركة العامة للمنتجات الحديدية والفولاذية بحماة خلال العام الجاري لتجاوز المعوقات التي كانت تعترضها وتطوير بيئة العمل بهدف تطوير الإنتاج كماً ونوعاً وزيادة الأرباح.
أوضح المهندس أحمد طنب مدير الشركة في تصر يبح له أن الشركة تتألف من أربعة معامل هي صهر الخردة والقضبان الحديدية والباسل للمطروقات الفولاذية والأنابيب الفولاذية مبيناً أن معمل الخردة هو عصب الشركة حالياً لأنه يسهم في تأمين مادة البيليت اللازمة لإنتاج مادة الحديد بمختلف أنواعها والتي يحتاجها القطاع العام والخاص في مرحلة إعادة الإعمار وهي مطابقة للمواصفات القياسية العالمية.
ولفت إلى أن الشركة كانت تعاني سابقاً من مشكلتين رئيسيتين الأولى عدم التغذية الكافية من التيار الكهربائي والثانية قلة مادة الخردة المشغلة لمعمل صهر الخردة إلا أن هذا الأمر تمت معالجته من قبل الجهات المعنية حيث تمت زيادة حصة الشركة من الخردة التي تقوم بتأمينها المؤسسة العامة للمعادن ما انعكس إيجاباً على الإنتاج كما تمت زيادة كميات الكهرباء ما ساهم في إعادة العمل بالوردية الصباحية بعد أن كانت تقتصر على الفترة الليلية وهذا أدى أيضاً إلى زيادة كميات الإنتاج.
وأشار طنب إلى أن انتاج الشركة ازداد من 2000 طن شهرياً قبل عامين إلى 5500 طن حالياً وتم خلال العام الحالي تشغيل معمل الباسل للقضبان الحديدية ما انعكس زيادة في الأرباح والاستغناء عن الاستيراد وتوفير القطع الأجنبي على القطر في ظل الحصار الاقتصادي الجائر المفروض على البلاد لافتاً إلى أن الشركة تنتج عدة أصناف أهمها الحديد البيليت والحديد المبروم عالي الشد والمبروم متوسط المقاومة ويتم توريدها للشركات العاملة في مجال الدرفلة والقطاعات الأخرى.
وبين طنب وجود أقسام متممة وداعمة للعملية الإنتاجية في الشركة أهمها معمل الأكسجين الذي يقوم بتأمين مادة الأكسجين اللازمة لعملية التشغيل وطاقته الإنتاجية 2500 متر مكعب في الساعة وينتج الأكسجين النقي الخاص بالمواد الصناعية والاستخدامات الطبية.
ولفت طنب إلى أن شركة حديد حماة تعمل ضمن سياسة اقتصادية مجدية شعارها زيادة الإنتاج إلى أبعد مدى وخفض التكاليف إلى أقل مستوى والاستغناء عن المستوردات عبر تطبيق أنظمة وبرامج إرشادية فعالة لافتاً إلى أنه تم خلال النصف الأول من هذا العام تطبيق منظومة التحكم الهيدروليكي والتي ساهمت في توفير كبير لحوامل الطاقة الكهربائية وفعالية كبيرة في الأداء والعمل إضافة إلى التوفير في استهلاك الأقطاب الفحمية المستوردة ذات التكلفة العالية.
من جهته أشار مدير الإنتاج في الشركة المهندس عبد الكريم عبد الله إلى أن مبيعات الشركة ازدادت بشكل ملحوظ خلال العام الجاري مقارنة بالسنوات السابقة حيث بلغت المبيعات حتى نهاية شهر آب الماضي 9 مليارات و362 مليون ليرة مبيناً أن المبيعات شملت 1765 طناً من الحديد المبروم و29864 طناً من مادة البيليت و52 طناً من المطروقات الفولاذية.
ولفت إلى أن الشركة تسوق إنتاجها من مادة البيليت التي تدخل في تصنيع القضبان الحديدية عن طريق شركات الدرفلة الخاصة وفقاً لقرارات اللجنة الإدارية ولجنة التسعير وحسب تاريخ وتسلسل الاكتتاب على المادة مشيراً إلى أن سعر الطن الواحد من مادة البيليت يخضع لتغييرات مستمرة متناسبة مع التكلفة.
يذكر أن الشركة العامة للمنتجات الحديدية والفولاذية بحماة بدأت مطلع العام الجاري بإنتاج المحاور الخلائطية وطرحها في السوق المحلية للتعويض عن المعادن المستوردة ذات التكلفة العالية.
المصدر: وزارة الصناعة السورية

 


®إنضم لفريق المتميز للتسوق الإلكتروني
ليصلك كل جديد