قائمة المشتركين
الريحاوي لصناعة الكرتون
ALWAN
مجموعة عبد الكريم أرمادا
شركة خطاب وقصاص الرف الصلب
شركة السراج المضيء
الدسوقي
شركة الحسناء للصناعات الغذائية
شركة البوزان والحموي
شركة الجاسم والنعسان
الأسطورة
شركة خليل العقدي وشركاه
شركة الأسدي للطباعة والتغليف
مؤسسة أرنبه للتجارة
مؤسسة م.أحمد السهلي للصناعة والتجارة
مؤسسة رغد الحياة
بيديكو
شركة حكيمة للسيور
حسابا للنقل والتجارة المحدودة المسؤولية
شركة تلي فوكس للصناعات الهندسية
شركة يودين للصناعات الكيميائية
تكنولوجيا البيتون الخفيف ش.م.م
تكنولاين
مؤسسة محمد وائل سوار التجارية
HINOX
تكنوباك
شركة قصقص لصناعة الأبجورات
سعد للصناعة والتجارة
شركة ميلك هاوس
قطاعة تلاوي
باور فيت للصناعات الدوائية
شركة الكيلاني وشركاه
الجبل
الشركة المتحدة لسحب وتلوين الألمنيوم
مؤسسة الأيهم
العامر
منشأة الإتقان للصناعات المعدنية
اليوسف للإنشاءات المعدنية
مكتبة الصباغ
شركة عجاج
مؤسسة العالم الجديد
مؤسسة حسام يونس للصناعات الهندسية
مؤسسة الشيباني للطباعة والتغليف
شركة القطان للمصاعد والسلالم الكهربائية
الهندسة للصناعات الحديدية
.COSMA PLAST CO
بلاستيك الغدير
شركة كريدي للمنتجات البلاستيكية
قويدر بلاست للصناعات البلاستيكية
فوردو
شركة فهدة للأغذية الصحية المحدودة المسؤولية
شركة الفصول الأربعة
شركة فتينة ويحيى
شركة الكرمل
عاج لإنتاج الكاجو
المتحدة التجارية
شركة معتاد والحلاق للصناعات الغذائية
شركة كامل وعلي الشحرور
المجد للحرامات والبياضات
سيمنتا للبيتون الجاهز
شركة سبيعي أخوان وشركاهم
منشأة سامي للمستلزمات الطبية الورقية
شركة الشام (سوفي)
سارا للصناعات الغذائية
ريماتكس
راجحا ميكا
شركة المصري للأسلاك المعدنية
شركة أبو العبد محدودة المسؤولية
شركة شلاح والدبعي
شركة علي وكامل الشحرور للصناعة والتجارة
عدد الزوار
صناعة حلب: مبادرة دعم الليرة ستحقق نتائج إيجابية خلال الفترة القادمة

أكد مصطفى كواية- نائب رئيس غرفة صناعة حلب أن مبادرة دعم الليرة ستحقق نتائج إيجابية خلال الفترة القادمة لناحية استقرار الليرة وتقويتها أمام الدولار، وهذا سينعكس حتماً على واقع الصناعة المحلية وإقلاع منشآتها، فمن خلال استقرار سعر الصرف ومنع تذبذبه سيضمن الصناعيون تشغيل عجلة إنتاج معاملهم وتقليل تكاليف الإنتاج وتخفيف العبء عن عاتقهم، مشيراً إلى أن غرفة صناعة حلب عقدت اجتماعاً خاصاً لحث الصناعيين على المساهمة في صندوق التدخل لدعم الليرة، وقد أبدى أغلب الصناعيين استعدادهم للمشاركة وخاصة أن الأمر سينعكس عليهم بالنهاية من خلال تحسن واقع العمل الصناعي.
 
ولفت إلى أنه برغم أهمية هذا المبادرة التي بدأت توتي أُكلها في السوق من خلال خفض سعر الدولار أمام الليرة، لكن من المهم الاستمرار في تطبيقها وليس الاقتصار على فترة زمنية فقط، فإذا لم تكن هناك استمرارية لن تتحقق النتيجة المطلوبة من هذه المبادرة المهمة.
 
وعند سؤاله عن الإجراءات الاستراتيجية التي يمكن من خلالها تحقيق استقرار سعر الصرف وتقوية الليرة وليس الاقتصار على هذه المبادرة أكد أن غرفة صناعة حلب قدمت مجموعة من المقترحات إلى حاكم مصرف سورية المركزي من أجل تحقيق هذه الغاية التي تعد مطلباً للجميع، وتتمثل هذه المقترحات في تطبيق توصيات المؤتمر الصناعي الثالث، حيث تضم كل ما هو مطلوب لمعالجة مشكلات الصناعة وإعادة إعمار منشآتها المتضررة، وتالياً عندما تدور عجلة الإنتاج ويتم إنتاج سلع منافسة محلياً وخارجياً وتصديرها إلى الخارج، سيؤدي ذلك حتماً إلى تخفيض سعر الدولار واستقرار في السوق وتمكين الليرة واستعادة مكانتها مجدداً.
 
بدوره عضو مجلس إدارة غرفة تجارة حلب -زاهر مهروسة أكد أن الغرفة حثت جميع التجار على المشاركة في حملة دعم الليرة والإيداع في الصندوق المخصص للتدخل لمصلحة العملة المحلية وزيادة قيمتها وتمكينها ودعمها، لافتاً إلى وضع عدة لافتات طرقية في شوارع حلب من أجل دعوة التجار والفعاليات التجارية عموماً للمشاركة في هذا الحملة وتوسيع نطاقها.
 
واقترح إضافة إلى تنفيذ هذه المبادرة قيام التجار مثلاً كمبادرة لدعم الليرة عند الحصول على إجازة استيراد دفع مبلغ معين مدة ثلاثة أشهر وإيداعه بالدولار ثم أخذه بعد فترة بالليرة السورية.
 
وفي جهة أخرى، أكد أنه برغم مبادرة الفعاليات التجارية والصناعية في حلب إلى المشاركة في حملة دعم الليرة، إلا أنه يجب الأخذ بالحسبان خصوصية مدينة حلب، وتجب عدم مقارنتها مع بقية المدن الأخرى، حيث يفترض معاملتها معاملة خاصة والنظر إلى خصوصيتها ولاسيما لجهة حجم الضرر الكبير الذي تعرضت له العاصمة الاقتصادية.
 
وأبدى مهروسة تفاؤله بتحقيق الحملة أهدافها المرجوة بشكل ينعكس على الواقع التجاري والصناعي وإن كانت التطورات السياسية ساهمت نوعاً ما في التخفيف من النتائج المتوقعة.
 
تشرين
 
 

®إنضم لفريق المتميز للتسوق الإلكتروني
ليصلك كل جديد