قائمة المشتركين
الريحاوي لصناعة الكرتون
ALWAN
مجموعة عبد الكريم أرمادا
شركة خطاب وقصاص الرف الصلب
شركة السراج المضيء
الدسوقي
شركة الحسناء للصناعات الغذائية
شركة البوزان والحموي
شركة الجاسم والنعسان
الأسطورة
شركة خليل العقدي وشركاه
شركة الأسدي للطباعة والتغليف
مؤسسة أرنبه للتجارة
مؤسسة م.أحمد السهلي للصناعة والتجارة
مؤسسة رغد الحياة
بيديكو
شركة حكيمة للسيور
حسابا للنقل والتجارة المحدودة المسؤولية
شركة تلي فوكس للصناعات الهندسية
شركة يودين للصناعات الكيميائية
تكنولوجيا البيتون الخفيف ش.م.م
تكنولاين
مؤسسة محمد وائل سوار التجارية
HINOX
تكنوباك
شركة قصقص لصناعة الأبجورات
سعد للصناعة والتجارة
شركة ميلك هاوس
قطاعة تلاوي
باور فيت للصناعات الدوائية
شركة الكيلاني وشركاه
الجبل
الشركة المتحدة لسحب وتلوين الألمنيوم
مؤسسة الأيهم
العامر
منشأة الإتقان للصناعات المعدنية
اليوسف للإنشاءات المعدنية
مكتبة الصباغ
شركة عجاج
مؤسسة العالم الجديد
مؤسسة حسام يونس للصناعات الهندسية
مؤسسة الشيباني للطباعة والتغليف
شركة القطان للمصاعد والسلالم الكهربائية
الهندسة للصناعات الحديدية
.COSMA PLAST CO
بلاستيك الغدير
شركة كريدي للمنتجات البلاستيكية
قويدر بلاست للصناعات البلاستيكية
فوردو
شركة فهدة للأغذية الصحية المحدودة المسؤولية
شركة الفصول الأربعة
شركة فتينة ويحيى
شركة الكرمل
عاج لإنتاج الكاجو
المتحدة التجارية
شركة معتاد والحلاق للصناعات الغذائية
شركة كامل وعلي الشحرور
المجد للحرامات والبياضات
سيمنتا للبيتون الجاهز
شركة سبيعي أخوان وشركاهم
منشأة سامي للمستلزمات الطبية الورقية
شركة الشام (سوفي)
سارا للصناعات الغذائية
ريماتكس
راجحا ميكا
شركة المصري للأسلاك المعدنية
شركة أبو العبد محدودة المسؤولية
شركة شلاح والدبعي
شركة علي وكامل الشحرور للصناعة والتجارة
عدد الزوار
عضو بمجلس الشعب: الإسكان تحتاج 400 سنة لتغطي حاجة السكن محلياً

الاقتصاد اليوم:
 
قال عضو "مجلس الشعب" مجيب الرحمن الدندن إن "وزارة الأشغال العامة والإسكان" تخطط لتسليم 5,000 شقة خلال 2020، بينما المطلوب 2,250,000 شقة على مستوى سورية، أي أنها تحتاج 400 سنة لتغطي حاجة السكن محلياً.
 
وأكد الدندن لإذاعة "ميلودي"، وجود مشكلة في السكن واستحالة تأمين شقة بالنسبة للشباب، لأن متوسط أسعار الشقق في دمشق تفوق أسعار الشقق في دول الجوار والدول الأوروبية.
 
وقبل أسابيع، صرح وزير الإسكان سهيل عبداللطيف أن السكن حلم وأصبح مطلباً ملحاً، وأن ما أنجزته مؤسسة الإسكان لا يغطي الحاجة الحقيقية من السكن، واعداً بتأمين مساكن للجرحى الذين تبلغ نسبة عجزهم 80% أو الحاصلين على بطاقة شرف.
 
وحول مشروع حل "الاتحاد العام للتعاون السكني"، بيّن الدندن أنه مخالف للدستور، داعياً إلى تحصينه بدل إلغائه، كما اقترح إنشاء مصرف تعاوني سكني يدعم الجمعيات السكنية بتأمين مساكن مناسبة بأسعار مدروسة للمواطن.
 
وتابع البرلماني أن الفساد بحال وجد في الاتحاد فيدل على تقصير "وزارة الإسكان" بدورها الرقابي، مؤكداً ضرورة أن يكون التشريع للمصلحة العامة وليس للأشخاص، وتفعيل وتطوير التشريعات القانونية بالنسبة للمطورين العقاريين وتأمين أراضي جاهزة للسكن.
 
وقدّمت الإسكان إلى البرلمان مؤخراً مشروع قانون يقضي بحل الاتحاد السكني، وعليه عقدت لجنة الشؤون الدستورية والتشريعية في "مجلس الشعب" اجتماعاً منتصف تشرين الأول 2019، بحثت خلاله جواز النظر في دستورية مشروع القانون.
 
وأوضحت "وزارة الإسكان" حينها الأسباب الموجبة لمشروع قرار حل "الاتحاد العام للتعاون السكني"، وكان منها أداء فروعه في المحافظات والذي وصفته الوزارة بالسلبي والضعيف والمعطل، وعدم القيام بالأدوار والمهام المناطة بها.
 
ونتيجة الجدل الذي حصل بعد تقديم مشروع القانون والتساؤل عن حقوق المنتسبين إلى الجمعيات السكنية، أكد معاون وزير الإسكان عبد القادر فهيم، أن المشروع يتعلق فقط بحل الاتحاد وفروعه في المحافظات أما الجمعيات فستبقى، لكن علاقتها ستصبح مع الوزارة مباشرة

 


®إنضم لفريق المتميز للتسوق الإلكتروني
ليصلك كل جديد