قائمة المشتركين
ماكسيما بلاست
الريحاوي لصناعة الكرتون
ALWAN
مجموعة عبد الكريم أرمادا
شركة خطاب وقصاص الرف الصلب
شركة السراج المضيء
الدسوقي
شركة الحسناء للصناعات الغذائية
شركة البوزان والحموي
شركة الجاسم والنعسان
الأسطورة
شركة خليل العقدي وشركاه
شركة الأسدي للطباعة والتغليف
مؤسسة أرنبه للتجارة
مؤسسة م.أحمد السهلي للصناعة والتجارة
مؤسسة رغد الحياة
بيديكو
شركة حكيمة للسيور
حسابا للنقل والتجارة المحدودة المسؤولية
شركة تلي فوكس للصناعات الهندسية
شركة يودين للصناعات الكيميائية
تكنولوجيا البيتون الخفيف ش.م.م
تكنولاين
مؤسسة محمد وائل سوار التجارية
HINOX
شركة تكنوباك
شركة قصقص لصناعة الأبجورات
سعد للصناعة والتجارة
شركة ميلك هاوس
قطاعة تلاوي
باور فيت للصناعات الدوائية
شركة الكيلاني وشركاه
الجبل
الشركة المتحدة لسحب وتلوين الألمنيوم
مؤسسة الأيهم
العامر
منشأة الإتقان للصناعات المعدنية
اليوسف للإنشاءات المعدنية
مكتبة الصباغ
شركة عجاج
مؤسسة العالم الجديد
مؤسسة حسام يونس للصناعات الهندسية
مؤسسة الشيباني للطباعة والتغليف
شركة القطان للمصاعد والسلالم الكهربائية
الهندسة للصناعات الحديدية
.COSMA PLAST CO
بلاستيك الغدير
شركة كريدي للمنتجات البلاستيكية
قويدر بلاست للصناعات البلاستيكية
فوردو
شركة فهدة للأغذية الصحية المحدودة المسؤولية
شركة الفصول الأربعة
شركة فتينة ويحيى
شركة الكرمل
عاج لإنتاج الكاجو
المتحدة التجارية
شركة معتاد والحلاق للصناعات الغذائية
شركة كامل وعلي الشحرور
المجد للحرامات والبياضات
سيمنتا للبيتون الجاهز
شركة سبيعي أخوان وشركاهم
منشأة سامي للمستلزمات الطبية الورقية
شركة الشام (سوفي)
سارا للصناعات الغذائية
ريماتكس
راجحا ميكا
شركة المصري للأسلاك المعدنية
شركة أبو العبد محدودة المسؤولية
شركة شلاح والدبعي
شركة علي وكامل الشحرور للصناعة والتجارة
قلة القطن المحلوج يهدد “الغزل” بتراجع إنتاج الخيوط

يهدد تراجع زراعة القطن الشركة العامة للغزل بحماة لجهة قلة القطن المحلوج التي تحتاج إليه لصناعة الخيوط القطنية، حيث كان من المخطط لها وفقاً لحديث مديرها العام فواز حلبي، أن تكون الكمية 4800 طن، تم تخصيصها بـ2100 طن فقط. وزاد حلبي على ذلك قائلاً: إن إنتاجنا من الخيوط القطنية يصل إلى 5700 طن، نحتاج إلى 8000 طن من القطن المحلوج، ورغم كل الإشكاليات التي ترافق عملية الغزل فإن كل الخيوط المغزولة مبيعة، ويصل سعر الطن منها إلى مليون و125 ألف ليرة.
 
في الشق الزراعي قالت مصادر الهيئة العامة لزراعة الغاب إن زراعة محصول القطن تراجعت كثيراً منذ بداية الأزمة، ولم تعد زراعة المحصول تلقى إقبالاً كبيراً كما كانت ما قبل الأزمة لعدة أسباب، يأتي في مقدمتها ارتفاع تكاليف الإنتاج وأجور اليد العاملة، والأهم من كل هذا وذاك قلة الواردات المائية، وقلتها حيث يعتبر محصول القطن من المحاصيل الشرهه للمياه، ويحتاج لأكثر من 11 رية وفقاً للظروف المناخية ونوعية التربة، ما يزيد من أسعار التكلفة.
 
وقال مدير محلج الفداء هشام كردي: لم يعد محصول القطن كما كان قبل الأزمة، حيث كان إنتاج محافظة حماة وحدها 150 ألف طن، وإنتاج سورية مليون طن، في حين لم تتعدَّ الكميات التي تم حلجها هنا في المحلج الـ17 ألف طن من محافظتي الرقة ودير الزور.
 
وتابع الكردي قائلاً: الآن نقوم بحلج 802 طن فقط قادمة من دير الزور، وسنعيد بذارها لزراعة الدير ليستفاد من بذورها كنواة لزراعة المحصول العام القادم، فإنتاج محافظة حماة بالكامل هذا العام لا تتعدى 250 طناً، وهي لا تشكل شيئاً إذا ما قيست بالكميات التي كانت ترد لمحالج المحافظة وغيرها من المحالج الأخرى.
 
وأشار مدير محلج الفداء إلى أن حاجة معامل النسيج وشركة الغزول تفوق كل ما ينتج من القطن، فالمحصول بحاجة إلى إعادة النظر بزراعته وتحفيز المزارعين، والأهم من كل ذلك انتظار تعافي البلد واستقرار مواقع زراعته.
 
المصدر: البعث

 


®إنضم لفريق المتميز للتسوق الإلكتروني
ليصلك كل جديد